سُؤَالَ حائِرِ
بقلم عبير عواد
مصر
أشَـــغَفٌ هـُــــو؟؟؟
أَمْ لِلْروحِ اِحْتِواءَ !!!
أَهُوَ سُؤَالَ حائِرِ بَلا جَوَّابَ ؟؟
اِغْتِرَابَ قَبْلَ التَّلاقِي
غُرْبَةَ بِاِنْتِهاءِ اللِّقَاءِ
سِحْرَ وَهَمْسَ وَبَعْضُ جُنُونَ
شَجَنِ وَصمتَ وَحَنِينَ مَسْكُونِ
هَلْ اِلْتَبَسْنَا الْحَنِينَ أَمْ نَحْنُ مِنْ اِرْتَضَيْنَاهُ
أَمْ هِي أَرَواحُنَا بِهِ سَكَّنَتْ !! و بِالْخَيَالِ حَلَّقَتْ !!
هَلْ هُوَ تَفْسِيرُ لِمَحَالِّ ؟؟ أَمْ وَعِيَّ بَلا جدال !!
يا نَفْسُ أَجَيْبَي !! لَمَّا تَتْرُكِينَي أَحْتَارُ !!
وَبَعْدَ الْحِوَارَ ؟؟ بَعْدَ حَديثِ صَاخِبِ بِاِنْفِعالِ !!
أَرْهَفَتْ نَفْسُِي السَّمْعَ لِنَبَضُّ قلبَي ..
وَقَالَتْ بِدَلالِ : يا صَغِيرَتَي لا تَحْتَارِي وَلا تَسْأَلِي !!
يَكْفِيكَ أَنْ تَذُوبِينَ بِشُغُفِكَ و تَتَلَمَّسِينَ لَهُ بَيْنَ حِينَ وَحِينَ
يَكْفِيكَ أَنْ تَعْشَقِي وَألا تَسْأَلِي لَمَّا تَعَشُّقَيْنِ ؟؟؟
أَمْ لِلْروحِ اِحْتِواءَ !!!
أَهُوَ سُؤَالَ حائِرِ بَلا جَوَّابَ ؟؟
اِغْتِرَابَ قَبْلَ التَّلاقِي
غُرْبَةَ بِاِنْتِهاءِ اللِّقَاءِ
سِحْرَ وَهَمْسَ وَبَعْضُ جُنُونَ
شَجَنِ وَصمتَ وَحَنِينَ مَسْكُونِ
هَلْ اِلْتَبَسْنَا الْحَنِينَ أَمْ نَحْنُ مِنْ اِرْتَضَيْنَاهُ
أَمْ هِي أَرَواحُنَا بِهِ سَكَّنَتْ !! و بِالْخَيَالِ حَلَّقَتْ !!
هَلْ هُوَ تَفْسِيرُ لِمَحَالِّ ؟؟ أَمْ وَعِيَّ بَلا جدال !!
يا نَفْسُ أَجَيْبَي !! لَمَّا تَتْرُكِينَي أَحْتَارُ !!
وَبَعْدَ الْحِوَارَ ؟؟ بَعْدَ حَديثِ صَاخِبِ بِاِنْفِعالِ !!
أَرْهَفَتْ نَفْسُِي السَّمْعَ لِنَبَضُّ قلبَي ..
وَقَالَتْ بِدَلالِ : يا صَغِيرَتَي لا تَحْتَارِي وَلا تَسْأَلِي !!
يَكْفِيكَ أَنْ تَذُوبِينَ بِشُغُفِكَ و تَتَلَمَّسِينَ لَهُ بَيْنَ حِينَ وَحِينَ
يَكْفِيكَ أَنْ تَعْشَقِي وَألا تَسْأَلِي لَمَّا تَعَشُّقَيْنِ ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق