تغيب
الشمس ، وتشرق الشمس ، وأنت كما أنت رائعة كروعة الحياة ، وأنا لا زلت أحبك اليوم
كما كنت أحبك أمس . أعلم أن الأعاصير والرياح العاتية تحاول أن تقتلع جذور حبك من
أعماقي ، تحاول أن تفصل نبضك عن نبضي ، وأن تجعلني أعيش وحيدا بدونك .
ولكن حبك أكبر بل وأقوى من تلك الرياح والأعاصير ، لأنه لم يكن هروبا عن واقع أليم ولم يكن بحثا ميتافيزيقيا ، ولم يكن حبك أحلام شاعر أو خيال فيلسوف ، إنه حب بكل ما تعنيه الكلمة ، يخرج من القلب لأن مرتعه القلب ، يشاركني زمني ووجودي وحلمي ويقظتي . لذلك كله أعجب من خوفك ومشاعرك المضطربة والقلقة ، فكيف تتصورين إنني أستسلم لتلك الرياح ؟؟
يا الله ... كم أشعر بشوق إليك ، وإلى همسك وعطرك ، ولازلت أتذكر عيونك ، وكيف همت بها وبعالمها الجميل ، تلك العيون التي أبحرت من خلالها إلى عالم الحب والأحاسيس الجميلة وبها طرقت كل آفاق السعادة ، وبحثت عن إحساسي بالوجود ، لأجدك أجمل ما في الوجود ، لأنك بحر من الحنان متدفق بالروعة والعطاء ويضم في أعماقه لآلئ الحب الصادق .
لا زلت أتذكر كيف تأتين لي عندما أبدا رحلة الألم والعذاب ، وأتجه لعالم الوحدة والخوف والظلام ، لأشعر بشمسك تضيء حياتي ، وتنتشليني من ذلك العالم وتؤكدين بكلماتك حبك وخوفك علي ، ورغبتك الأكيدة في تخليصي من هذا الألم .
واليوم ها أنا أجدد لك الوفاء والعهد بالبقاء كما كنت ، ولن أقول إنه نوعا من رد الجميل ، ولكن مشاعري وأحاسيسي تجعلني أكثر قربا لقلبك وعقلك ، وحتى لا أجعل السحب الداكنة تحجب نور شمسك عن حياتي ولن أجعلها تعكر صفو حياتي .
فأنت ... كما أنت ... رائعة كروعة الوجود ، وأنا كما أنا أحبك ..
أحبك ...
أحبك ..
أحبك وبلا حدود
ولكن حبك أكبر بل وأقوى من تلك الرياح والأعاصير ، لأنه لم يكن هروبا عن واقع أليم ولم يكن بحثا ميتافيزيقيا ، ولم يكن حبك أحلام شاعر أو خيال فيلسوف ، إنه حب بكل ما تعنيه الكلمة ، يخرج من القلب لأن مرتعه القلب ، يشاركني زمني ووجودي وحلمي ويقظتي . لذلك كله أعجب من خوفك ومشاعرك المضطربة والقلقة ، فكيف تتصورين إنني أستسلم لتلك الرياح ؟؟
يا الله ... كم أشعر بشوق إليك ، وإلى همسك وعطرك ، ولازلت أتذكر عيونك ، وكيف همت بها وبعالمها الجميل ، تلك العيون التي أبحرت من خلالها إلى عالم الحب والأحاسيس الجميلة وبها طرقت كل آفاق السعادة ، وبحثت عن إحساسي بالوجود ، لأجدك أجمل ما في الوجود ، لأنك بحر من الحنان متدفق بالروعة والعطاء ويضم في أعماقه لآلئ الحب الصادق .
لا زلت أتذكر كيف تأتين لي عندما أبدا رحلة الألم والعذاب ، وأتجه لعالم الوحدة والخوف والظلام ، لأشعر بشمسك تضيء حياتي ، وتنتشليني من ذلك العالم وتؤكدين بكلماتك حبك وخوفك علي ، ورغبتك الأكيدة في تخليصي من هذا الألم .
واليوم ها أنا أجدد لك الوفاء والعهد بالبقاء كما كنت ، ولن أقول إنه نوعا من رد الجميل ، ولكن مشاعري وأحاسيسي تجعلني أكثر قربا لقلبك وعقلك ، وحتى لا أجعل السحب الداكنة تحجب نور شمسك عن حياتي ولن أجعلها تعكر صفو حياتي .
فأنت ... كما أنت ... رائعة كروعة الوجود ، وأنا كما أنا أحبك ..
أحبك ...
أحبك ..
أحبك وبلا حدود