سفر قصيدة الشاعرة مريم غدار
سفر
قصيدة
الشاعرة مريم غدار
لبنان
وجالت رسالاتي
على اشفار نقائي
حتى سافرت
الهدب ...
تداعت صهواً حكايات
الأقحوان الصيفي
والشاهد ينطق
رواياتي ...
شكراً لصمتك الفاضح
الخجول
فمن اعلم مني ان صال
وصله
دقات... جولتك , عمرك
يا نقاء ... ما تبقى من
عمري
الآتي ..!
مريم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق