أنثى الارق
بقلم ماجدة زاهي
تونس
أنا وأنت
خطان مستقمان
لا يلتقيان ابدا
أنا كنت ولا زلت انثى الارق
انثى الضجر والقلق
ورغم الهدوء الطاهر
احمل داخلي
جذور التمرد والكبر
انت.....
كنت ولا زلت مصرا
على حمل جينات شهريار
شاهرا سيفك
في وجه كل انثى
انت....
كنت ولازلت مصرا
بشرقيتك المبالغ فيها
على كبت جماح
هذا المهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق