الله محبه
بقلم الاديبة ثروه الشوبكي
.
لم يكن الإيمان بالله والعقيدة يوماً دوامةً من حلال وحرام ,
أو إفتاءات مزيفة ومدعاة هنا وهناك ,
فكل ما في هذا الكون من خلق للباري ,
هو عقيدة وإيمان بحد ذاته ,
الولاء عقيده , التكافل عقيده , التعامل عقيده
الرحمة عقيده , الزواج , الموت , الولاده , صلة الرحم ,
الوطن , الأرض , العرض , القيم , المبادىء , الأخلاق ,
الأصول والمنابت ,
الأمن والأمان والعدل والقانون والدستور ,
كلها إيمان وعقيده ,
الله الكل في الكل لا يتجزأ ولا يقبل القسمة في تفاصيل خلقه ,
الله الخالق الأوحد للأبيض والأسود
للغة و تفاصيل البشر ,
فالأم هي الأم في كل مكان وزمان
وروابط الدم هي روابط الدم في كل عرق وجنس ولون ,
والحمية عن الأوطان هي ذاتها التي تحرك دماء الشعوب
منذ أن وجدت البشريه ,
الإيمان بالله والعقيده
ليس صلاةً وصياماً وحجاً فقط ,
هي القلوب التي تؤمن قبل الأجساد وحركاتها الأراديه
أو اللا إراديه ,
الله في النفوس خلق ومبدأ وتعامل وقيمة بشرية
لا تحددها الأشكال أو الأماكن أو السلطة أو المال ,
لا أدعي هنا فقهاً في الدين
فأنا أفقر الخلق إلى الله
وما انا إلا أمة من عباده أرجو منه رحمة ومغفرةً ,
لكنها العولمة التي فتحت أفاق الفكر ,
وجعلت البعض يتعدون حرمات الله ,
وبدعوى الدين ,, كم جريمة ترتكب ,
وبدعوى الدين ,, كم غزو فكري يغتال تفاصيلنا ,
وننسى قول الله
( إقرأ )
وليتنا فقط نقرأ , نقرأ بقلوبنا وأرواحنا ,
لا بعيون بلهاء تمر على الكلم ,
وتفسره كما تشاء ,, لترضي أهواءاً لها تشاء ,
الله محبه يا بشر ,..
لم يكن الإيمان بالله والعقيدة يوماً دوامةً من حلال وحرام ,
أو إفتاءات مزيفة ومدعاة هنا وهناك ,
فكل ما في هذا الكون من خلق للباري ,
هو عقيدة وإيمان بحد ذاته ,
الولاء عقيده , التكافل عقيده , التعامل عقيده
الرحمة عقيده , الزواج , الموت , الولاده , صلة الرحم ,
الوطن , الأرض , العرض , القيم , المبادىء , الأخلاق ,
الأصول والمنابت ,
الأمن والأمان والعدل والقانون والدستور ,
كلها إيمان وعقيده ,
الله الكل في الكل لا يتجزأ ولا يقبل القسمة في تفاصيل خلقه ,
الله الخالق الأوحد للأبيض والأسود
للغة و تفاصيل البشر ,
فالأم هي الأم في كل مكان وزمان
وروابط الدم هي روابط الدم في كل عرق وجنس ولون ,
والحمية عن الأوطان هي ذاتها التي تحرك دماء الشعوب
منذ أن وجدت البشريه ,
الإيمان بالله والعقيده
ليس صلاةً وصياماً وحجاً فقط ,
هي القلوب التي تؤمن قبل الأجساد وحركاتها الأراديه
أو اللا إراديه ,
الله في النفوس خلق ومبدأ وتعامل وقيمة بشرية
لا تحددها الأشكال أو الأماكن أو السلطة أو المال ,
لا أدعي هنا فقهاً في الدين
فأنا أفقر الخلق إلى الله
وما انا إلا أمة من عباده أرجو منه رحمة ومغفرةً ,
لكنها العولمة التي فتحت أفاق الفكر ,
وجعلت البعض يتعدون حرمات الله ,
وبدعوى الدين ,, كم جريمة ترتكب ,
وبدعوى الدين ,, كم غزو فكري يغتال تفاصيلنا ,
وننسى قول الله
( إقرأ )
وليتنا فقط نقرأ , نقرأ بقلوبنا وأرواحنا ,
لا بعيون بلهاء تمر على الكلم ,
وتفسره كما تشاء ,, لترضي أهواءاً لها تشاء ,
الله محبه يا بشر ,..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق