أنا
المَلكة
صفاء دغش
اسدي
فلسطين
في غَفْلَةِ عُمْرٍ
سَبَقَني فصارَ نهرًا لِروحٍ
تَسْكُنُني،
وألفُ كَلِمةٍ حَولي
لا تُشبِهُني مَعَ
أنّي في كُلِّ
مَرّةٍ أنا.
قَصيدَةٌ سَأكتُبها رَغْمَ
ما ضَاعَ دوني،
وَرَغْمَ قَلْبٍ يَفتَرسُ
الوَجَعَ جانِبَ نافذةٍ
لنا،
نَرسمُ هَنْدَسةً
في تاريخِ وَحْشَتِنا،
تَصرخُ في عُمقِها
هرمًا مِنَ الإبداعِ
وِهناكَ أخيرًا
أنا المَلكة.
سَبَقَني فصارَ نهرًا لِروحٍ
تَسْكُنُني،
وألفُ كَلِمةٍ حَولي
لا تُشبِهُني مَعَ
أنّي في كُلِّ
مَرّةٍ أنا.
قَصيدَةٌ سَأكتُبها رَغْمَ
ما ضَاعَ دوني،
وَرَغْمَ قَلْبٍ يَفتَرسُ
الوَجَعَ جانِبَ نافذةٍ
لنا،
نَرسمُ هَنْدَسةً
في تاريخِ وَحْشَتِنا،
تَصرخُ في عُمقِها
هرمًا مِنَ الإبداعِ
وِهناكَ أخيرًا
أنا المَلكة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق